وهذا شأن المبدعين الحقيقيين أينما كانوا وحسبما اختلفت ميولهم ومشاربهم. حينما تقترب من “مصطفى نصر” الحكَّاء البارع الهادئ الوجه ونبرات الحديث التي تتسلل إليك دونما ملل

زر الذهاب إلى الأعلى