استيقظ أهل الحي على صراخ السيدة «أم هاشم » -صاحبة المنزل الذي يقطن به «ناصف »- حيث إنه لم يذهب لرؤيتها كعادته في المساء؛ فذهبت إليه فوجدته معلقًا في سقف الغرفة

زر الذهاب إلى الأعلى