انتهيت مدّة الساعة وعدت طائرًا إلى الشباك رقم “8” ووالدتي تبحث عن كرسي
-
أخبار عاجلة
سليم النّجّار يكتب سهير التّلّ بوصفها والدتي
لحظةَ قرأت العنوان الذي كتبته، ظننت لوهلة أولى أنّني أمام عنوان يتّسع لسعادات شتّى، يُشعّ أملًا وحبورًا، يفيض ازهارًا، متبنيا…
أكمل القراءة »