أخبار عاجلةساحة الإبداع

جهاد جحزر يكتب موت القصيده

الفكر ساه..والحروف مشردة..
ورؤى الخيال ضعيفة.ومحددة.

ما إن ألم شتاتها في كلمة.

حتى تصير لتوها في مصيدة..

أجهدت أخيلتي لأرسم صورة.

فتمزقت من واقعي.تبت يده….

أفرد جناح تفاؤلي لكنه.

يجد الفضاءات الجميله موصده..

فيعود منكسر الخواطر مثقلا.

باليأس من خيباته المتعدده..

قلمي بزاوية انطوائه محبط.

يشكو نوى صفحاته المتمردة…

حاولت أن أثنيه.عن خلواته..

فأبى وفضل أن يعيش بمفرده…

عفوا_يراعي_من سيسمع قصتي…

وصدى ضجيج مشاعري المتوقده….

أمام عينيا. تموت_قصيدتي_

حبلى بنزف جراحي المتجددة…

ولاعزاء لنا_انا.و_قصيدتي_

لانعني شيئا…في زمان.العربده

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى