فيصفه المقريزي قائلا: هذا الجامع بالقاهرة في وسط السوق الذي كان يعرف قديما بسوق السراجين ويعرف اليوم (المقصود بأيام المقريزي) بسوق الشوايين

زر الذهاب إلى الأعلى