اختال الروائي العمري مسلطا الضوء على جريمة الفساد الإداري والوظيفي التي ارتكبها الكثير من الشخصيات في أماكن وأزمنة مختلفة وذلك لأن لا أحد

زر الذهاب إلى الأعلى