فإن الغرفة تظل هادئة كمقبرة للأشباح. لا يعرفان بالضبط ما إذا كان الوقت نهارًا أم ليلًا
-
Uncategorized
عبد الغفور مغوار يكتب رحيل بلا وداع
بين جدران باردة، يجلس رجل عجوز في غرفة باهتة الإضاءة، لا يمسها ولا شعاع واحد للشمس. يرتشف قهوته بيد مرتجفة،…
أكمل القراءة »