فالشاعر يصرح أن الأزرق أي الحمام سعاه أي ملكه. ويخاطبه على أنه رفيق: فيطلب منه أن يأخذ رسالته إلى “مسعودة” موضوع القصيدة التي يصفها بأنها بهجة روحه

زر الذهاب إلى الأعلى