مرّ آخر عقد فيها كقيلولة ظهر.” وتختتم صفحات الرواية في مُكتسب ينتظره القارئ بلهفة لكنه يتركه في حيرة من أمره في نفس الوقت

زر الذهاب إلى الأعلى