اتخذنا القرار معاً وعدنا أدراجنا معاً مرة أخرى. توقفت حافلة أمامي خرج من نافذتها رأس كثيف الشعر وأبيضه: تاكسي يا باشا؟ استقليت الحافلة دون وجهة
-
ساحة الإبداع
محمود محمد يكتب صورة
بعد أعوام من التيه والاغتراب عدت، توقفت للحظات أطالع ذاك المكان، ميناء الرحيل، لم يكن في انتظاري أحد حيث أني…
أكمل القراءة »