ساحة الإبداع
-
هوشنك أوسي يكتب التَّائه
أعادَ الغروبُ إليَّ كُلَّ الأشياءِ التي أهديتُها لهُ: سبعُ قصائدَ إيروتيكيّة عن البشر البدائيين. لوحةٌ لمدينةِ كوباني، لم أُكملْ رسمها.…
أكمل القراءة » -
الأديب سليمان يوسف يكتب
(١) هدب ريح تتعلق الزهرة باهداب الريح يحلم العابر بلفتة واحدة من السخف ان نسأل موتى الحياة قد تكون مساحة…
أكمل القراءة » -
عماد أبو زيد يكتب رائحة السولارِ
ساعة أو أكثر تَغيبتُها عن المنزل – عقب خروجي من المدرسة، وأنا في الصف الخامس الابتدائي – قضيتـها مع أصحابي…
أكمل القراءة » -
هوشنك أوسي يكتب المُغادر
في مقهى (Starbucks)، أنتظرُ طائرةً، تُقلعُ مِن إحدى لوحاتِ خليل عبدالقادر. سَتقلّني إلى عالمٍ يخلو مِن سُلطانِ الغيب. عالمٌ؛ الزّمنُ…
أكمل القراءة » -
جهاد جحزر يكتب موت القصيده
الفكر ساه..والحروف مشردة.. ورؤى الخيال ضعيفة.ومحددة. ما إن ألم شتاتها في كلمة. حتى تصير لتوها في مصيدة.. أجهدت أخيلتي لأرسم…
أكمل القراءة » -
رمزي حلمي لوقا يكتب فلَسطِينُ عَرَبِيَّةٌ
المَريَمَاتُ على المَعَابِرِ فَرَّقَتهُنَّ القَنَابِلُ والجَنَادِلُ والخطُوبْ يَصعَدنَ نَحوَ مَصِيرِهنَّ وطِفلُ (غَزَّةَ ) تَحتَ أنقَاضِ المَشَافِي ـ والكَنَائِسِ والمَآذِنِ ـ…
أكمل القراءة » -
الأديب القدير عبد الزهرة عمارة يكتب بغداد لن تموت
دق جرس الهاتف … ارتعشت يداه … أضطرب قلبه … رفع سماعة الهاتف بخوف شديد…. نطق لسانه وهو يرتجف ــ…
أكمل القراءة » -
أ.د ربيع عبد العزيز يكتب الأسرات الشاعرة
في تراثنا العربي أسرات نبغ فيها شعراء عديدون، شكلوا فيما بينهم سلاسل تمتد من جيل إلى آخر. ونستطيع أن نميز…
أكمل القراءة » -
أحمل جمجمتي وأركض في شوارع غزة
أحمل جمجمتي وأركض في شوارع غزة ، انا الميت والحي والجنازة ، المشيع والقارئ والمودع والمعزي ، تمكنت من الخروج…
أكمل القراءة » -
عوني سيف يكتب مريم
اهربى يا مريم، فإنهم قتلة الابرياء، اهربى يا مريم ، فإنهم قتلة الأنبياء. لا يعرفون إلا القتل. ليس لديهم وفاء…
أكمل القراءة »