وهو ما كان يشعرنا بالسعادة الغامرة وإنجازاتنا الصحفية الكبيرة في رأينا وقتها. وكان – وما زال- الأستاذ سعيد سالم الأديب الكبير

زر الذهاب إلى الأعلى