أو بالإخفاقات.. وتبقى الصورة هي التي تسجل هذه الذكريات وتحتفظ لها لتصنع تاريخنا”. محمد الكيلاني والصورة الأخيرة تمر السنوات وأنتقل من مكان لمكان ومن بلد لبلد

زر الذهاب إلى الأعلى